وتؤكد الدراسة على وجود علاقة وثيقة بين المعاناة من نوبات الأرق وزيادة حدة طنين الأذن في الوقت الذي لوحظ فيه تزايد حدةالانفعالات النفسية لدى مرضى طنين الأذن الذين يعانون من الأرق.
وأوضح الباحثون بجامعة "سانت ديجو" الأمريكية أن طنين الأذن كثيراً ما يصاحبه تراجعاً طفيفاً في القدرات الإدراكية في بعض الوقت وإضطرابات إنفعالية ونفسية تزيد من حدة التوتر والضغوط على المريض، طبقاً لما ورد بوكالة "أنباء الشرق الأوسط".
يأتي ذلك في الوقت الذي تؤكد فيه العديد من الدراسات والأبحاث الحديثة على أن الأسباب الطبية لطنين الاذن ماتزال مجهولة، إلا أن هناك عددا من العوامل تعمل على زيادة حدة الحالة المرضية منها التعرض للأصوات المرتفعة والضوضاء وتراكم طبقة الشمع في الأذن، بالإضافة إلى عدوى وأمراض الاذن إلى جانب إصابات الرأس والرقبة وفي بعض الأحيان إرتفاع معدلات إفراز الغدة الدرقية.
وكانت الأبحاث الطبية السابقة قد أشارت إلى وجود علاقة وثيقة بين الاضطرابات النفيسة وطنين الأذن.
يأتي ذلك في الوقت الذي تؤكد فيه العديد من الدراسات والأبحاث الحديثة على أن الأسباب الطبية لطنين الاذن ماتزال مجهولة، إلا أن هناك عددا من العوامل تعمل على زيادة حدة الحالة المرضية منها التعرض للأصوات المرتفعة والضوضاء وتراكم طبقة الشمع في الأذن، بالإضافة إلى عدوى وأمراض الاذن إلى جانب إصابات الرأس والرقبة وفي بعض الأحيان إرتفاع معدلات إفراز الغدة الدرقية.
وكانت الأبحاث الطبية السابقة قد أشارت إلى وجود علاقة وثيقة بين الاضطرابات النفيسة وطنين الأذن.
المصدر:محيط